The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟
في عالم اليوم السريع التغير، تعد التربية واحدة من أصعب وأهم المهام التي يتعين على الآباء والأمهات تنفيذها. أحد الأساليب التي اكتسبت شهرة واسعة في الآونة الأخيرة هو التربية الإيجابية.
نانسي حسونة: تحدثنا مع أطفالنا بطريقة ودية ينعكس بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل (الجزيرة) سبل أكثر إيجابية لتأديب الأطفال
تقبل الأخطاء: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون)، يجب أن نتقبل أخطاء الأطفال كجزء من عملية التعلم.
في حالة الانفصال أو الطلاق، يُشدد على أهمية الحفاظ على روتين الأطفال قدر الإمكان، والتأكيد على أن الأطفال ليسوا مسؤولين عن الانفصال، وأن الأبوين سيظلان يحبانهم.
في الختام، يوفر كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” لريبيكا إينس بديلاً قوياً وملهماً لنهج التربية التقليدية. يعرض نهجاً يركز على التوجيه بدلاً من التسيطر، والذي يشجع على بناء علاقات أقوى بين الوالدين والأطفال، وتعزيز التواصل الإيجابي، وتطوير حلول إبداعية للمشاكل.
الفلسفة اليونانية أصولها ومصادرها وأهم المعلومات عنها
أقل تأثرا بالضغوط الخارجية سواءً من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم
تركز التربية الإيجابية على بناء علاقة صحية قوية بين الوالدين (أو مقدمي الرعاية من المدرسين والمدربين) والطفل. فهي تقدم حلولًا لمشاكل تربية الأطفال اليومية والتحديات في سلوك الطفل، وذلك بناء على أساليب تطبيقية مدروسة جيدا تخرج أفضل ما في الأطفال الامارات والمراهقين.
الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.
ثانيًا، يعتمد بناء علاقة صحية على التواصل الجيد. الوالدين بحاجة إلى التحدث مع أطفالهم بانتظام وفي طرق تعزز الفهم المتبادل.
هذا قد يتطلب من الآباء استكشاف الأزمات النموية التي قد تكون موجودة، مثل القلق من الانفصال أو تغييرات النمو الجسدي.
يتعلمون نور الإمارات الانضباط الذاتي ويفعلون ما يعتقدون أنه التصرف الصحيح حتى عندما لا يراقبهم أحد
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟